إليسا: هذه شروطي للإنجاب بدون زواج


أكدت المطربة اللبنانية إليسا على وجهة نظرها السابقة بشأن عدم ممانعتها في الإنجاب بدون زواج، مشيرةً إلى أنها لن تُقدم على الزواج من الوسط الفني. 

وقالت إليسا - في الجزء الثالث من لقائها مع برنامج "سوبر ستار" على قناة "الحياة" مساء الأربعاء 12 أكتوبر الجاري - : "البعض فسّر حديثي عن الإنجاب بدون زواج بشكل خطأ وفيه تجريح لي، لقد قلت إنني لا أمانع من الإنجاب بدون زواج في حال إباحة القوانين والأعراف هذا الأمر، أما في حال عدم إباحته فإنني لن أستطيع أن أتمرّد على البيئة التي أعيش فيها". 

وأضافت "لقد قلت ذلك الأمر، أتمنى أن أربي طفلاً وأكتبه على اسمي، وللأسف الديانة المسيحية لا تسمح بالتبني إلا للزوج والزوجة، وليس المرأة العزباء، لكن يمكن أن أتكفّل بطفل لدى عائلة معينة، وهذا الأمر لن يشبع رغبتي في تربية طفل وأن يكون ابني". 

وشدّدت الفنانة اللبنانية على أنها تتمنى أن تتزوج حتى يكون لديها طفل، وأنها مستعدة الآن للزواج، ولكن لا تعرف متى سيكون، لافتة إلى أن ما يتردّد من شائعات بشأن ارتباطها أو قرب زواجها لا أساس له من الصحة. 

وأوضحت إليسا أن مسألة الزواج من فنان أمر مرفوض من حيث المبدأ، خاصة أن حياة الفنان غير سهلة، مشيرة إلى أنها تفضل الزواج من رجل أعمال حتى تكون حياتها أكثر توازناً. 

ورأت أن الطفل أهم شيء عندها، لكنها شدّدت على أنها لم تعش تجربة الأمومة حتى تفاضل بينها وبين الفن، مشيرة - في الوقت نفسه - إلى رفضها ترك الفن من أجل زواجها، لأنه من غير المنطقي أن يفرض عليها شرطا قبل الزواج، أو أن يجبرها على ترك عملها، حيث إنه من المفترض أن يقبلها بكل إيجابياتها وسلبياتها. 

وكشفت الفنانة اللبنانية أن والدها أدخلها مدرسة الراهبات "مدرسة داخلية" لأنه لم يكن ميسور الحال، لافتة إلى أن حياة الراهبات قوت من شخصيتها، لكنها شدّدت - في الوقت نفسه - على أنها لا تتمنى أن تدخل طفلها مدرسة داخلية، خاصة أنها تملك المال حاليا وقادرة على توفير كافة متطلباته في البيت. 

واعتبرت إليسا إلى أن الخجل غير مرتبط بعمل الفنانة، موضحة أنها كانت تعاني من الخجل جداً، لكن مع مرور الوقت بدأت تتحرر من جزء من خجلها، مشيرة إلى أنها كلما تصعد إلى المسرح تشعر بالخوف الشديد، وأن هذا الأمر سبب نجاحها، لأنه يجعلها تركّز فيما تقدّمه، خشية أن تخطئ أو أن تظهر بصورة غير جيدة. 

وأعربت إليسا عن انزعاجها من الصحافة الصفراء، التي دائماً ما تنسج حولها قصصاً لا أساس لها من الصحة إطلاقاً، وذلك من أجل الإثارة فقط، حتى ولو كان على حساب سمعتها وفنها، لافتة - في الوقت نفسه - إلى أن لديها علاقات جيدة بالصحافة، وأنها دائماً عندما يكون لديها جديد تخرجه للإعلام لتعريف الناس به. 

بالصور: منة فضالي تبرر صورها غير اللائقة بأنها كانت مخدرة!


استضافت الإعلامية سمر يسري الفنانة المصرية منة فضالي في برنامجها "سمر والرجال ولكن"، وأجرت معها حواراً شيقاً وجريئاً، طرحت خلاله عدة مواضيع تخص حياة منة فضالي.



أهم هذه المواضيع كان الضجة الإعلامية على مواقع الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي، والتي حصلت عند نشر صور منة فضالي غير المقبولة في عيد ميلادها الماضي، حيث كانت ترتدي فستاناً قصيراً ضيقاً وبلا أكمام (سترابليس)، وظهرت في الصور محمولةً من الشباب بطريقة غير لائقة ومحاطة بضيوف يحملون كؤوس المشروبات الكحولية، وينظرون إليها ويصورونها.
وعلقت منة فضالي على هذا الموضوع قائلة، أنها اعتذرت مسبقاً عن هذه الصور، وأنها لم تكن بكامل وعيها حيث أن صديقاتها وضعن لها المخدر في المشروب، وأنها صعقت عندما رأت الصور في اليوم الثاني وقررت الاعتزال اعترافاً بهذه الغلطة.



من ناحية أخرى، اعترفت منة فضالي بأنها ما زالت تعشق "كريم" التركي نجم مسلسل "فاطمة" وتتمنى الزواج به.

شاهد: منة فضالي تبرر صورها غير اللائقة في "سمر والرجال ولكن"



صفات المرأة التي يفضلها الرجل



مثلما ترسم الفتاة صورة مثالية للرجل في مخيتلها عن شهامته وأخلاقه وغيرها من الصفات يرسم الرجل أيضاً في خياله صورة عن المرأة الرقيقة ذات الحياء والأنوثة , لذا هناك بعض الأمور التي يجب على الزوجة مراعتها حتى لا تفقد حب زوجها .
الحياء .
وهو خلق رائع وهو أيضاُ خلق الإسلام كما أنه يميز المرأة ويزيدها أنوثة ورقة , حتى بعد مرور السنين على الزواج فالحياء هو خلق في النفس يزداد مع إيمان المرأة المسلمة .
الرقة .
لا توجد مشكلة إذا كنتِ عفوية أو حتى تتجمع عليكِ مشاكل الحياة مما يجهدك , لكن حاولي دائماً الحفاظ على رقتك فهي عنوان أنوثتك بصوتك العذب ونبرة صوتك المنخفضة , لا تجعلي زوجك يفقتد صورتك الأنثوية .
التواضع .
الزوجة التي تتكبر على زوجها لأي سبب كان كالجمال أو المال أو غير ذلك يفقد إحساسه تجاهها ولا يشعر بأنها الشريكة المنتظرة .
الصداقة والعفوية والمرح.
لا تجعلي حياتك تمشي على وتيرة واحدة , إبحثي عن الجديد وأضيفي نكهات المرح إلى حياتك , لاتنسي الحدث مع زوجك في مشاكله الأساسية , لاتغفلي النقاش عن أمور الحياة , كوني عفوية إلى درجة الجنون وكوني متجددة .

الجنس عبر النت ملف سرّي يخفي الكثير من المآسي الاجتماعية !



نجلاء سيدة انفصلت عن زوجها بعد إنجابها ثلاثة أولاد.. وفي إحدى جلساتها على الإنترنت وفي موقع من مواقع « الشات » تعرفت على أحدهم.. تقول إنه ملأها حبا، وأنها وجدت فيه غايتها، فقد بثّ فيها ما لم يبثه زوجها من مشاعر.
كانت تنقاد لرغباته في كل جلساتها، حتى اكتشفت أنه سلبها سعادتها وهدوءها في بيتها، فأصبحت « مدمنة » للإنترنت، وتمارس الجنس بشهوة.

هذه ليست سوى قصة من القصص التي نشرتها صحيفة الوطن السعودية في تحقيق من إعداد الصحافية « سامية العيسى », و وكالة أخبار المجتمع السعودي أنقله لكم هنا فاتح باب النقاش للأخوة الكرام في الردود .. ومع باقي القصص أترككم:

أما « علاء » ـ 28 سنة ـ فقد هدم بيته بنفس السبب.. كان متزوجا من فتاة « فاتنة » الجمال.. اختارها بعد قصة حب.. في يوم زفافها تم تزيين منزلها كله بالورود، ولكنها بعد إنجابها طفلها الأول انصرفت عن زوجها إلى رعاية صغيرها.
لم يستسلم « علاء » للواقع الجديد، فراح يبحث في دهاليز « الشات » عما يملأ به وقت الفراغ الذي يعانيه نتيجة إهمال زوجته له.
وسرعان ما وجد من يحاكيه في ممارسة الجنس عبر الشات.. شريكته الجديدة مطلقة، وبثت له ما يؤكد حاجتها الجنسية.. أقنعته بالنشوة « التصورية » الباطلة.
ويوما بعد يوم وجد نفسه يبحث عنها.. يريد الوصول إليها، ومعايشتها إلى الأبد.. وبالفعل انتهى بحثه عنها بالزواج منها بعد سفره إليها في موطنها العربي، غير أن « الحياة الوهمية » التي عاشوها سويا كانت لهم بالمرصاد.. ثلاثة أشهر فقط مرت على زواجهما، انصرف بعدها كل منهما إلى حال سبيله.
محادثة « خادشة »
النموذج الثالث لمراهق في الخمسين من عمره.. اعتاد على التجول في مواقع « الشات »، وانحرف مع بعض النساء الشاذات من جميع الجنسيات.. ضبطته زوجته بالمصادفة عاريا أمام جهاز « الكمبيوتر » يدير مع إحدى عشيقاته محادثة « خادشة » للحياء.
لم تصدق أن ما قرأته صادر عن زوجها ووالد أطفالها الثلاثة.. وجدت أن كل ما افتقدته معه مارسه هو مع عشيقاته حبا، وغراما، وعشقا، وجنسا، واشتياقا.
ما أدركته الزوجة كان يمثل القليل مما مارسه الزوج من « حياة وهمية » تم إخضاعه بعدها لجلسات علاج، بعد تهديد الزوجة بطلب الطلاق منه.
أما الطبيب النفسي « م. ح » فيلفت إلى أن النساء يدخلن إلى المواقع للتعارف، والحصول على العاطفة، على عكس الرجل الذي يبحث عن الجنس.
ويتوقف الطبيب أمام حالة أخرى لامرأة شابة في الثلاثين من عمرها.. مارست الجنس عبر النت، حتى أدمنته، ووصل بها الحال إلى « الطلاق »، لعدم استجابتها الحسية في لقاءاتها مع زوجها الذي شكّ في كونها على علاقة بغيره.
أفعال شاذة
الدكتور عبده الطايفي أستاذ العلاج الاجتماعي بجامعة الأمام سعود يؤكد أنه لا يوجد اتفاق على مفهوم « الجنس الإلكتروني »، فالبعض يُعرّفه بأنه الإشباع الجنسي من خلال التعري أمام أجهزة الكمبيوتر، والبعض الآخر يُعرّفه بأنه مشاهدة الصور والأفلام الإباحية.
ويقول: نحن نُعرّفه بأنه يشمل أي فعل جنسي، سواء كان محادثة جنسية، أو تبادلا، أو مشاهدة صور، أو مقاطع جنسية، أو ممارسة غير مباشرة من خلال « التعري » أمام « الكاميرا » على الرغم من التباعد المكاني دون تلامس جسدي، وذلك باستخدام أي من الوسائل الإلكترونية.
ويوضح أنه إذا كان هذا الفعل يرضي أحد الطرفين أو كليهما ـ سواء كانا ذكرا وأنثى، أو ذكرا وآخر، أو أنثى وأخرى ـ فهو جنس نفسي افتراضي، ويتضمن أفعالا شاذة، وغير سوية يقوم من خلالها الأفراد بإشباع الغريزة الجنسية بطريق الإفراغ الخاطئ بأي شكل من الأشكال.
ويقول: إن التفسير العلمي للطب النفسي يؤكد أن هذا الفعل يدخل في إطار المرض النفسي والاجتماعي، الذي تنعكس آثاره سلبا على الحياة الطبيعية للفرد في ممارسته الجنسية مع شريك حياته الزوجية ضمن الإطار القيمي السليم، الأمر الذي يُعرّض هذه الحياة للفشل.
مثيرات جنسية
أما الدكتور علي زائري استشاري الطب النفسي بمركز النخيل بجدة فيوضح أن أكثر من بليون شخص في العالم يستطيعون الوصول إلى « النت » في أي وقت، مشيرا إلى أن المراهقين يدخلون « النت » بحثا عن المعلومات, والتسلية, والتعارف، إضافة إلى البحث عن مواد أو علاقات جنسية.
ويضيف أن بعض الدراسات تكشف أن الرجال كانوا أكثر استخداما للنت حتى وقت قريب، ولكن الغالبية العظمى من المستخدمين الآن من النساء. كما أن الرجال يبحثون عن المثيرات الجنسية أكثر من النساء، بينما النساء يبحثن عن العلاقات.
ويلفت إلى أن المراهقين الممارسين للجنس عن طريق النت يقللون من خطورة تصرفاتهم بزعم أنهم لم يمارسوا جنسا حقيقيا، أو أنهم مارسوا جنسا بسيطا عن طريق الدردشة، في حين يزعم الرجال أن الجنس على النت لا يُعدّ « خيانة ».
ويوضح أن كثيرا من المراهقين أصبحوا « مدمنين » للجنس الإلكتروني من عمر 16 سنة، مشيرا إلى أن أكثر ما يهدد المراهق هو سهولة وصوله إلى كمية هائلة من المواد الجنسية بأنواعها المختلفة، وتعرفه على أنواع الشذوذ الجنسي التي لم يكن يعرفها من قبل، ومقابلته أشخاصا يشجعون أنواعا مختلفة من الانحراف الجنسي، مثل جنس المحارم، والجنس المثلي, والجنس مع الحيوانات.
انحراف إلكتروني
ويُحذر الدكتور زائري من أنه في أثناء بحث المراهق عن مواد جنسية مألوفة، وعن طريق المصادفة يجد أنواعا جديدة من الجنس مثل « العنف الجنسي »، فيتعلمها، وينشرها بين أصدقائه، وبمرور الوقت يحدث الإدمان النفسي، ويتوتر الشخص عند انقطاع المادة الجنسية التي تعود عليها، وقد يصاب بالاكتئاب والقلق.
ويشير إلى أن المراهق يختفي من العالم الواقعي بسبب الإدمان، ويقضي أياما وشهورا طويلة في ممارسة الجنس على النت، ومع الوقت يتم التعود النفسي، وتصبح الممارسة الجنسية الإلكترونية « عادة » تسبب الراحة للمدمن، وتمثل مكانا للهروب من المشاكل والضغوط، وفي الوقت الذي يعود فيه المدمن الإلكتروني إلى الواقع الحقيقي يحتفظ بأفكار « الانحراف الإلكتروني »، ويبدأ البحث عن علاقات مشابهة في أرض الواقع.
ويقول: لقد عالجنا في العيادة النفسية مجموعة من المرضى المصابين بالاكتئاب، بسبب اختفاء الشريك الجنسي الإلكتروني ـ الذي قد يوجد في أي مكان آخر في العالم ـ بسبب دخول فيروس بجهازه الحاسوبي مثلا ألغى عنوان الشخص، أو حتى بسبب « الهجر »، أو تعرفه على شخص مختلف.
ويلفت إلى أن بعض النساء اللاتي يتلقين العلاج اعترفن بعدم الشعور بمتعة جنسية مع الزوج، بينما تجدها فقط عند ممارسة العرض الجنسي لجسدها على الهواء مباشرة عن طريق بعض المواقع، أو الجنس الجماعي.
غُربة وعُزلة
ويجزم الدكتور زائري بأن أهم ما يُشجّع المراهقة على التحدث والاستعراض العاري هو شعورها بالغربة في عالمها الحقيقي، والعزلة العميقة، ورفض الأهل والأقارب، والمجتمع الذي يصفونه بالتخلف، والانغماس بشكل كامل في العالم الافتراضي.
ويُحذر من أن البعض يتعرض للابتزاز عن طريق صورهم، أو أصواتهم، وهناك من يتعرض للاغتصاب والقتل عندما يتم استدراج المراهق أو المراهقة للقاء الشريك الجنسي خارج المنزل بهدف التعارف، أو الزواج.
ويؤكد أن العلاج يتطلب نشر الوعي الإلكتروني، وتثقيف الأهل بتلك الأمور، ومناقشة مخاطر تلك الأساليب بجدية في الوسائل الإعلامية، بعيدا عن الخجل، والإنكار الجماعي. ويطالب الدولة بفرض رقابة قوية على المواقع الجنسية عن طريق برامج قوية وفعالة، وعدم الاكتفاء بحجب مواقع يمكن الالتفاف عليها ببرامج متوفرة عند الجميع.
ويدعو إلى تسهيل زواج الشباب والشابات عن طريق تدخل المؤسسات الحكومية، والتخفيف من عبء التكاليف، وتقديم خدمات إضافية لراغبي الزواج، مثل أولوية التوظيف.
وينصح أهالي المراهقين المتورطين في الإدمان الجنسي الإلكتروني بضرورة التعامل معهم بلطف، واحتوائهم، وعلاجهم في العيادات النفسية، وإعادة تأهيلهم، وتشجيعهم على الانضمام في المشاركات الاجتماعية والنوادي الشبابية والنسائية
كما ينصح بعدم « تهييج » المجتمع ضد وسائل الحضارة الحديثة، والتقنيات الجديدة على غرار ما حدث مع بداية انتشار التلفزيون، أو الدش، مشيرا إلى ضرورة احترام التطور الإلكتروني الذي أضاف للعالم أكثر مما أساء إليه بكثير.
نشوة كاذبة
الدكتور خالد بن يوسف البرقاوي أستاذ الخدمة الاجتماعية المشارك بجامعة أم القرى يُشدد على أن ممارسة الجنس الإلكتروني لها مخاطر عديدة على الفرد، على الرغم من أنها عبارة عن أفكار جنسية متبادلة، وتتم دون ملامسة بين الشخصين، ومن خلال المحادثات « الداعرة » سواء باستخدام الصوت، أو الكتابة أو كليهما، أو الكاميرا، لتحقيق « نشوة كاذبة ».
ويحذر من تلك الممارسة التي تمثل بداية الطريق نحو الوقوع في شرك العلاقات الجنسية الحقيقة، وما يتبع ذلك من مخاطر الأمراض الجنسية، والتهديدات الاجتماعية للشاب، أو العيش أسيرا للعادة السرية بصورة مزمنة، إضافة إلى الاكتئاب الناجم عن الصراع النفسي بين الرغبة في تحويل الخيالات الجنسية المرافقة للجنس الإلكتروني إلى واقع، وبين الرغبة في الوقوف عند حدود الجنس المتخيّل.
ويضيف أن تلك الممارسات تضعف عزائم الشباب، وتجعلهم يعيشون حياة كئيبة بمستويات إنتاج منخفضة تنعكس سلبيا على مستقبلهم الدراسي والمهني، ومن ثم يكون الجنس الإلكتروني معولا لقتل مستقبل الشباب، وجعلهم أسرى للصراع بين الجنس المتخيل، والجنس الحقيقي.
فراغ وضغوط
ويوضح الدكتور البرقاوي أن وراء السقوط في تلك الممارسات ضعف الوازع الديني لدى بعض الشباب، والفراغ الذي يعاني منه كثير منهم، وعدم استغلال أوقاتهم بالطرق الصحيحة والسليمة والمقبولة اجتماعيا، إضافة إلى الضغوط الأسرية والاجتماعية المختلفة التي يعاني منها البعض، وعدم وجود هدف واضح ومحدد للحياة لديهم.
ويضيف أنه من تلك الأسباب عدم الرضى عن الروتين اليومي، والمواقف الرتيبة في الحياة اليومية التي قد تدفع بعض الشباب إلى مثل هذا السلوك السلبي، وحب الظهور ولفت انتباه الآخرين، و إهمال بعض الآباء والأمهات للأبناء، وعدم التواصل، وغياب لغة الحوار عند بعض الأسر..
ممارسات ضارة
ويقول الدكتور البرقاوي: إن الدخول المفرط للمواقع الجنسية يؤدي إلى غياب التفاعل الاجتماعي، لأن التواصل فيها يحدث عبر أسلاك ووصلات، وليس بطريقة طبيعية، وقد يتعرض الشاب خلال تجواله في الإنترنت إلى قيم مختلفة عن قيم مجتمعنا، وتكون ذات تأثير ضاغط بهدف إعادة تشكيله تبعا لها، بما يُعرف في مصطلح علم النفس بتأثير الجماعة المرجعية.
ويلفت إلى أن بعضهم يلجأ إلى الكذب وخداع أفراد الأسرة، أو الطبيب، أو أي شخص آخر، لإخفاء مقدار التورط والتعلق الشديد بالشبكة، أو يلجأ بعضهم إلى استخدام الكمبيوتر كأسلوب للهروب من المشكلات، وتخفيف سوء المزاج الذي يعانيه الشخص، مثل الشعور بالعجز، أو الذنب، أو القلق، أو الاكتئاب.
ويقترح عددا من الحلول المهمة، منها: تجنب الآثار السلبية للجنس الإلكتروني خاصة وللإنترنت عامة، والاستفادة من جهود رجال الدين والتربويين والإعلاميين وكل من له علاقة بالشباب والتوعية بضرورة التمسك بتعاليم الدين الحنيف، والابتعاد عن الممارسات الضارة، والسلوكيات المعيبة، وفي مقدمتها الجنس الإلكتروني.


ليدي غاغا تخضع لجراحة في الحوض


* قالت نجمة البوب الأميركية ليدي غاغا إنها خضعت لجراحة في الحوض كانت قد أجبرت المغنية الشهيرة الأسبوع الماضي على قطع جولتها الغنائية.
وشكرت صاحبة أغنية «ولدت هكذا» جمهورها في مدونة نشرت على موقعها «ليتل مونسترز دوت كوم» وقالت إن الأزمة «ما هي إلا عثرة على الطريق».
وكتبت ليدي غاغا التي عادة ما تشارك معجبيها في مشكلاتهم الشخصية «بينما كانوا ينقلونني على المقعد المتحرك لإجراء الجراحة.. فكرت في كل آلامكم ومثابرتكم وأحوالكم العائلية ومشكلاتكم الدراسية والصحية.. ومن يعاني بسبب عدم وجود مأوى أو يكافح من أجل تحديد هويته. وقلت لنفسي.. أنا على قيد الحياة وأعيش حلمي وما هذا إلا مجرد عثرة على الطريق».
وكانت المغنية البالغة من العمر 26 عاما قالت على حسابها الشخصي على موقع «تويتر» يوم الأربعاء إنها ستخضع لجراحة في المفصل الأيمن من الحوض.
ولم يتحدد موعد بعد لعودة ليدي غاغا لنشاطها وذكر منسق جولتها الأسبوع الماضي أنها ستحتاج إلى «فترة راحة صارمة».
وبدأت ليدي غاغا جولاتها العالمية قبل عامين وسافرت خلالها إلى ست قارات واضطرتها الإصابة إلى إلغاء نحو 24 حفلا في الولايات المتحدة ضمن جولتها الغنائية.

ميريام فارس وجه إعلاني بمليوني دولار


تعاقدت شركة إمارتية مع الفنانة ميريام فارس لأن تكون وجهها الإعلاني لمدة عام مقابل مليوني دولار.
الشركة كانت قد صورت لها ميريام إعلانا مؤخرا عرض منه جزءا صغيرا على سبيل التشويق، في حين سيتم عرض الإعلان بالكامل ومدته 90 ثانية في الفترة المقبلة على الفضائيات العربية، حسب ما ذكره موقع "بوابة الشروق".
يذكر أن المطربة اللبنانية أحيت مؤخرا حفل عيد الحب بفندق موفنبيك بيروت.

رجل يصور ليلة دخلته كامله ويبيع الشريط بــ 100 جنيه

في واحدة من أغرب القضايا التي تشهدها مدينة الإسكندرية الساحلية في مصر, قام مهندس بتصوير ليلة دخلته على زوجته الشابة على شريط فيديو , وباع مئات النسخ من الشريط بمائة جنيه مصري للنسخة الواحدة. بدأت خيوط هذه القصة الغريبة تتكشف عندما فوجيء جمال غباشي رئيس نيابة الإسكندرية بزوجة تقتحم مكتبه في حالة انهيار وهيستريا لتبلغه بأن زوجها "عراها" أمام الناس. تبين أنها متزوجة منذ شهر بمهندس ، وأثناء توجهها لشراء بعض احتياجات المنزل من سوبر ماركت بالمنطقة فوجئت بشخص يقوم بوضع يده على مكان حساس بجسمها فنهرته وصفعته وهددته بإخبار زوجها فكانت إجابته التي وقعت عليها كالصاعقة بأن زوجها صورها فيديو ليلة الدخلة وباع لهم الشريط. وبتفتيش شقة الزوجية بمعرفة المباحث عثر على كاميرا فيديو وبداخلها

الشريط المصور للزوجة وأكثر من 223 شريطا جنسيا معظمها قام الزوج بتصويرها لنفسه مع عدد من الفتيات ونسخ من شريط زوجته، ألقي القبض علي الزوج وأمرت النيابة العامة بحبسه على ذمة التحقيقات

عربي يرصد مليون دولار مقابل ليلة مع فنانة

يتردد في الوسط الفني، في دول المشرق العربي أن رجل أعمال من جنسية عربية فاحش الثراء وضع عينيه على نجمة مثيرة بعدما شاهدها على شاشة التلفزيون، فأخذت عقله وقلبه وبات كل همه أن يجلب هذه النجمة عنده لكي يرضي نفسه ورغبته، حيث عرض عليها مبلغ مليون دولار. وأوضحت عدة مواقع شرق أوسطية أن هذا الرجل الفاحش الثراء مستعد أن يوزع أمواله على من يلبي له رغبته، لكن هذه المواقع التي تداولت الخبر بكثرة لم تذكر اسم الفنانة أو اسم الثري العربي، تاركا المجال للأيام المقبلة علها تفصح عن المزيد من التفاصيل.

الشيء الذي تخجل العروسة طلبه في ليلة زواجها

 لو سألت معظم الزوجات ممن لهن خبرة في عالم الزوجية.. ما هو أكثر شيء كنت تخجلين من أن تطلبيه من زوجك في بداية حياتكما معاً.. لقالت بلا تردد.. ’’الفلوس‘‘!! نعم.. هذه مشكلة الكثيرات من العرائس الجدد.. إنهن يشعرن بالحرج من طلب النفقة من الزوج في بداية الحياة الزوجية.. لأنهن لم يتعودن على ذلك.. ويشعرن وكأنهن يطلبن إحساناً أو صدقة من رجل غريب!! والمشكلة أن معظم الرجال لا يشعرون بذلك.. ولا يبادرون بتقديم المال لزوجاتهم ما لم تطلب – مهما كان ذلك الزوج سخياً وكريماً.. والسبب بكل بساطة أنه هو أيضاً لم يتعود على ذلك من قبل! ويعتقد أنها لو أرادت فستطلب بساطة!..تقول صفية: ]حين تزوجت وسافرت لشهر العسل.. شعرت بالحرج لأني لم أستطع أن أطلب منه مالاً لشراء هدايا لوالدي وأهلي.. حاولت عدة مرات التلميح له دون جدوى.. ولم أستطع مواجهته بما أريد.. وحين عدت شعر أهلي بخيبة أمل كبيرة وتساءلوا ما إذا كان زوجي بخيلاً؟.. لكنه لم يظهر لي كذلك فقد كان يغدق علي الهدايا الفاخرة.. ولم يقصر علي بشيء بل ربما كان مبذراً.. وبعد إلحاح من أمي وبعد ثلاثة أشهر بالتمام.. استطعت أخيراً أن أنطق وأطلب منه مالاً لأني سأخرج للسوق فإذا به يمد يده إلي بمبلغ جيد دون أن يسأل أو يستفسر.. ومن يومها كسرت الحاجز ولله الحمد.. أما عالية فتقول: تصوروا أني كنت أدعى لمناسبات كثيرة بعد زواجي مباشرة، وغالباً ما تكون من أجلي، وأحتاج أحياناً لتصفيف شعري لدى الكوافيره، فلا أجد معي المال وأخجل من طلبه من زوجي.. فأطلب من أمي.. وكانت تغضب مني وتأمرني أن أطلب من زوجي لكني كنت أرجوها أن تتحملني لأني أستحي منه.. وأذكر أني نمت عدة ليال وأنا أبكي لأني محتاجة للمال وأخجل من طلبه منه وهو لم يكن يشعر أبداً بذلك.. وبعد فترة أخبرت أمي والدته، فأخبرته بدورها، فجاء إلي مستغرباً وهو يقول لماذا لم تخبريني؟؟ وناولني مالاً بكل سخاء وطيبة.. وفي المقابل فإن سجى كان لها تصرف آخر.. لم أشعر بأي خجل من هذا الأمر، على العكس منذ سفرنا في شهر العسل كنت أشتري كل ما أريده وأتركه يدفع، حتى أني اشتريت فستاناً وتركته يدفع وخرجت من المحل دون أن أعرف سعر الفستان – فإذا بزوجي يفاجأ بأن قيمته وصلت لعشرة آلاف ريال.. وبسبب خجله مني دفع الثمن على مض! ولم يخبرني بذلك إلا فيما بعد.. والآن زوجي يصارحني بأنه كان يستغرب من مدى إسرافي وجرأتي في تلك الفترة رغم أني كنت لا أزال عروساً.. أي المفروض أن أستحي منه.. لكني لا أرى في ذلك حرجاً!! والآن دعونا من صفية وعالية وسجى ودعونا نرى ما هو الوضع الصحيح والأفضل لكلا الزوجين..؟ من الأفضل أن تكون مسألة النفقة واضحة جداً بين الزوجين منذ بداية حياتهما الزوجية، وعلى الزوجة أن تعرف أنها لا تطالب بصدقة أو إحسان بل بحق من حقوقها.. لكن في نفس الوقت عليها مراعاة وضع زوجها المادي، وعدم الإسراف والإثقال عليه، وكما أن من الأجمل لها أن تتميز بغلالة من الحياء تمنعها من مطالبته بما يفوق طاقته.. ويمكن لها في أول أيام زواجها أن تأخذ معها احتياطاً مبلغاً من المال (بالطبع توفره من مهرها أو غيره) للأيام الأولى لعلها تحتاج لشيء ما أو شراء شيء خاص.. لكن بالطبع هذا لا يعني أن تستمر في الدفع من مالها أو مال أهلها.. بل يمكنها بكل بساطة أن تطلب من زوجها مباشرة ما تريده من المال موضحة له السبب.. فالرجال لا ينفع معهم ’’حركات‘‘ النساء.. من تلميح أو ’’زعل‘‘ وغيره.. أيتها العروس.. مهما كان الزوج كريماً وطيباً ومحباً.. فعليك أن تطلبي منه نفقتك بصراحة وبساطة

أم مصرية تقتل أبنتها ليلة زفافها

أُم مصريه تقتل أبنتهآ بالسمْ ليلة زفافهآ
في حادثة أقل ما توصف به هو أنها »مأساوية» حيث قتلت أم مصرية ابنتها في ليلة زفافها بعدما دست لها السم، وذكرت صحيفة « الأخبار » المصرية أن الأم تجردت من مشاعرها ودست السم لابنتها وزوجها في العصير في ليلة الزفاف انتقاما من ابنتها التي خرجت عن طوعها وأصرت على الزواج من الشاب الذي اختاره قلبها.
وأوضحت الصحيفة أنه بعد انتهاء حفل الزفاف صعدت الأم مع العروسين إلى شقتهما ودست السم في العصير ولم تغادر الشقة إلا بعدما تناولا رشفات منه، ولم تتحمل العروس قوة السم فماتت بينما ظل العريس يصارع الموت حتى أنقذه الجيران بنقله للمستشفى. واعترفت الأم بأن الأسرة رفضت الارتباط بين ابنتها والعريس اللذين هددا بالزواج عرفيا للهروب من رفض الأسرة، وتم حبسها.
شاهد من هنا عالم المرأة : أُم مصريه تقتل أبنتهآ بالسمْ ليلة زفافهآ